منتديات الانبا تكلا هيمانوت
 
jquery Ads




العودة   منتديات الانبا تكلا هيمانوت > منتدى الانبا تكلا وحبيبة الملاك ميخائيل > منتدى الملاك ميخائيل

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 04-20-2011, 11:41 PM
الصورة الرمزية Misho Fayez
Misho Fayez غير متواجد حالياً
مشرف منتدى الملاك ميخائيل

 


avatakla الأعجوبة العظيمة التى صنعها الملاك ميخائيل فى 12 برمودة




الأعجوبة العظيمة التى صنعها رئيس الملائكة ميخائيل مع الراهب القديس بجبل شهيت (أعجوبة 12برمودة)

كان فى برية شهيت أب راهب فاضل يصنع عبادات كثيرة , ويتصدق للفقراء والمساكين باسم رئيس الملائكة الأطهار ميخائيل فى اليوم الثانى عشر من كل شهر , ويحمل القرابين لبيعته بثغر الاسكندرية فى كل سنة دفعتين فى الثانى عشر من هاتور , والثانى عشر من بؤونة , ويتقرب ويرجع لديره . هكذا كان فعله فى زمن شبابه لأنه كان شابا وفى شبه شيخ سيرته . وكان يتصدق بجميع ما يحصل عليه فلا يفضل له سوى قوته يوم بيوم , وكان يصوم كل يوم الى التاسعة ماعدا السبت والأحد , وكان يصنع كل يوم صدقات كثيرة وطلبات وميطانيات .
فلما رأى العدو المحتال فضائل القديس أراد أن يضيع تعبه , فلما كان أحد الأيام وقد إقترب عيد العظيم فى رؤساء الملائكة الأطهار ميخائيل الذى هو الثانى عشر من بؤونة ألقى العدو على هذا الأب روح مرض ثقيل فثقل جسده بضعف كثير وحمى صعبة , وأن الأب فكر فى ذاته قائلا : أقوم وأمضى إلى مدينة الاسكندرية وأصلى فى بيعة رئيس الملائكة الطاهر ميخائيل ذى الاسم الحلو فى فم كل احد لأنه قد قرب زمن إنتقالى إذ أنظر جسدى قد ثقّل عليّ بالأكثر , ولتكن إرادة الله لأننا إن عشنا فللرب نعيش وإن متنا فللرب نموت , فإن عشنا وإن متنا فللرب نحن (رو8:14) .
فأنهض وأقوم ذاتى هذه الدفعة وأمضى إلى بيعة الجليل ميخائيل رئيس الملائكة الشفيع الامين . فمن يعلم هل أعيش أنا لتلك الأيام أم لا . وأنه قام وحول وجهة نظره نحو الشرق وصلى بدموع أبانا الذى فى السموات ... ورشم ذاته بعلامة الصليب المقدس وتضرع قائلا يا رئيس الملائكة ميخائيل لتعضدنى بقوتك فى هذه الدفعه ولتقوم سبيلى . وابتدأ يمشى فى الطريق بجهد عظيم وكان يقول : الروح مستعد أما الجسد فضعيف .
وفيما هو فى الطريق وإذا شيخا ناسكا مجاهدا ساكنا فى تخوم الاسكندرية قد حركته نعمة الله أن يصعد إلى السطح وإذا به ينظر ذلك الأب الراهب يمشى داخل البرية وهو بجهد عظيم , ورأى سلاح الشيطان ثقيلا عليه وهو بقوة الله يقاتل بأمانه مستقيمة ونظر أيضا وإذا ملاك يمشى خلفه وهو يعد خطواته , ويعطيه الاجر بقدر تعبه وجهاده . وأن الشيخ المبارك لما رأى ذلك تعجب ومجد الله وقال حقا أن هذا الأب أرضى الرب بأعماله الصالحة وهو قديس الله , فلما قرب منه نزل إليه واستقبله من بعيد وضرب كل منهما ميطانية للآخر وصليا أبانا الذى فى السموات ..... وبعد ذلك سأله الشيخ المبارك أن يدخله معه إلى قلايته ليستريح فلم يوافق , ولم يلتفت إلى ورائه بل كان مستعدا للمسير وأن الشيخ المبارك سأله قائلا يا أبى القديس اسمح لى أن أسير معك إلى حيث تريد , لأنه قال فى نفسه لا أرجع حتى أنظر ماذا يكون أمر هذا القديس وأنهما مازالا سائرين وهما يمجدان الله ويسبحان ويباركان اسمه القدوس إلى أن وصلا مدينة الاسكندرية , وجاء بقربانه كعادته باسم رئيس الملائكة الجليل ميخائيل ولما كان صباح الثانى عشر من بؤونة ابتدأ الكهنة فى تجهيز السرائر المقدسة وخدم الأب البطريرك القداس الإلهى .
ولما كملت الخدمة , تقدم الأب القديس ورفيقه ليتناولا من جسد المسيح ودمه لمغفرة خطاياهم , وعندما تقربا كلاهما رأى الأب البطريرك ملاك وفى يده اليمنى إكليل جهاد الشيخ المبارك ورأى على رأس الأب الراهب الذى من برية شيهيت ثلاثة أكاليل نورانية وملاكا نورانيا واقفا إلى جانبه ومعه لوح منقوش به الخطوات التى مشاها من برية شيهيت إلى البيعة . فلما رأى الأب البطريرك ذلك تعجب ومجد الله ودعا للوقت خادم البيعة , وأمره أن يبقى هذين الراهبين عنده حتى يفرغ من القداس ويسرح الشعب بسلام , فلما جلس الأب البطريرك بقلايته دعا للوقت خادم البيعة وأمره أن يأتيه بالراهبين . فأحضرهما إليه وضربا ميطانية له وسألاه البركة فباركهما وأذن لهما بالجلوس معه فقال لهما أن المسكين أبوكم يا أحبائى إذ يقول الإنجيل المقدس ليس أحد يوقد سراجا ويضعه تحت المكيال بل يضعه على منارة فينظر الداخلون نوره .
ثم قال للأخ الراهب الذى من برية شيهيت ما اسمك ؟ وأربطك بكلمة الله الأزليه أن لا تخفى من أمرك شيئا لأنى رأيت موهبة عظيمة قد أعطيت لك من السماء . فأجابه اسمى أوساولوس وصدقنى يا أبى ليس فىّ شيئا من الفضائل بل أنا انسان خاطئ أكثر من كل أحد , مستمر فى آثانى وخطاياى بسؤال رئيس الملائكة الجليل ميخائيل يرحمنى الله وينقلنى من غفله تهاونى التى أنا فيها الى التوبة , وأنى لا استحق أن أطأ بقدمى هذه الأرض المقدسة لأنى أكملت الآثام وفعل الشيطان .
حتى أننى أفكر فى كل وقت أنه عند خروجى من هذا العالم سيمضون بى إلى الدينونة الكائنة للأشرار الذين مثلى أنا الخاطئ وذلك يا أبى القديس أنه كان لى صديق تاجر فى صناعته وكنا نحن الاثنين مشتركين مع بعضنا فى التجارة ونحن بقلب واحد فى أخذنا وعطائنا وبيعنا وشرائنا وكان صديقى مشغولا بالتعب كله وأنا بخلاف ذلك , وكان لصديقى زوجة حسناء جدا ويختشى عليها منى . ففى أحد الأيام قال لى هوذا لنا أيام وسنين عديده مع بعضنا ونريد أن نقرر بيننا عهدا وميثاقا بايمان عظيم أمام الله أن لا يخون أحد منا رفيقه ولا يخفى عنه شيئا مما يفعله بل نكون قلبا واحدا ونية صادقة ليبارك الرب فى حياتنا وتستريح أفكارى فيك وإذا سافرت أكون مطمئنا من جهتك على بيتى وكل ماهو لنا أجبته إلى ذلك . وللوقت أتينا إلى البيعة , وقررنا عهدا أمام الله بإيمان عظيم وأشهدنا على أنفسنا بيعة رئيس الملائكة الأطهار ميخائيل بأن لا يغدر أحد منا صاحبه فى شئ من الأشياء .
أما أنا فرجعت إلى المدينة وكنت أشترى كل ما يصلح وفى أحد الأيام اشتريت بضاعة كثيرة الثمن ومضيت بها إلى منزل صديقى , ولما خزنتها قصدت الزهاب لحال سبيلى , فأغلقت إمرأة صديقى عليّ الباب وأرادت منى موافقتها على فعل الخطية .
أما أنا فقويت قلبى وذكرت العهد الذى بينى وبين صديقى والشاهد علىّ بذلك الله له السبح ورئيس الملائكة الأطهار ميخائيل فأدركتنى للوقت خشية عظيمة صالحة لم تدع فى قلبى شيئا من الاهتمام بتلك المرأة . فقولت لها لا يكون هذا أبدا أن أخون صديقى وأنقض العهد وأفعّل معك الخطية فألحت على بالكلام والقول الفاحش , وتقدمت إلىّ بدون حياء بدون خوف الله وأمسكتنى فصحت للوقت يا الله إله رئيس الملائكة الأطهار ميخائيل الشاهد بينى وبين صديقى إنى لا أخونه خلصنى من يد هذه الإمرأة المصرية زوجة فوطيفار .
ثم رشمت نفسى بعلامة الصليب المقدس . وقولت باسم الاب والابن والروح القد الاله الواحد , كل ذلك ولم تدعنى أنطلق . فلما رأيتها كذلك لا تريد أن ترجع عن هواها ضربتها ضربة شديده صادفت قلبها فسقطت على الارض ميته , ولم يكن قصدى يا أبى موتها . فجزع قلبى وخوفت خوفا عظيما وصرخت ياسيدى يسوع المسيح ابن الله الحى الأزلى بشفاعة رئيس الملائكة الأطهار أعنى فى هذه الساعة الصعبة لأنك تعلم يا سيدى أننى لا أقصد إلا خلاصى منها لأجل ما قررته , وأنى أعلم يا سيدى أنى صنعت خطايا كثيرة وأنت تطول روحك عليّ . فالآن أطلب إلى تحننك أن تخلصنى من هذه التجربة العظيمة وهذه الخطية التى بلا علم وأنا أتعبد لك بقية حياتى . وأسير فى طريقك المستقيم صانعا إرادتك لأجل خلاص نفسى ومن الآن لا أعود أقيم فى مكان به إمرأة إلى الأبد . كنت أقول هذا وأنا أبكى بكاء مرا . وإذا صاحب كنوز الرحمة الذى لا يشاء موت الخاطئ والمتحنن على الخليقة الذى أنهض لعازر من القبر بعد أربع ايام , وبصوته تقوم الخليقة جميعا فى اليوم الأخير قد أعاد روح تلك المرأة الجاهلة إليها دفعة أخرى , فقامت بفرح عظيم وسجدت أمامى قائلة : طوباك يا أخى القديس ثم طوباك لأن الله غفر لك جميع خطاياك . وأنا الشقية البائسة قد خلصت نفسى لأجلك , صدقنى أنه عندما خرجت نفسى من جسدى أحاطت بى قوات الظلمة وهم يصرون على أسنانهم فى غضب وحنق , ومضوا بى إلى نار جهنم فأتانى ملاك نورانى وقال للموكلين علىّ أن هذه النفس لم تعط لكم , الرب الإله أوهبها لأوساولوس عبده الصالح بشفاعة رئيس الملائكة الأطهار ميخائيل فأجاب الملائكة المظلمون أن أوساولوس هو صديقنا ونريد أن نأخذه عندنا لأنه قتل هذه الإمرأة ,وليس فيه شئ من الخير والصلاح , فقال لهم من الآن هو ليس لكم لأن نعمة الله أدركته ورحمته جذبته إلى ملكوت السموات , وسيكون إناء مختارا لله , وقد غفر له الرب خطاياه , وسلمه لرئيس الملائكة الأطهار ميخائيل ليحفظه من كل قواتكم وضربات الشيطان لأنه غلب إغراءات تلك المرأة , وقاتل الشهوة وقهرها , ثم أن الملاك النورانى أخذ نفسى من أولئك المظلمين وجعلها فى جسدى وها أنا قد عشت دفعة أخرى كما ترانى .
وأنا أوساولوس عندما سمعت هذا يا أبى من تلك الإمرأة تعجبت جدا , وفرحت بخلاصها وحياتها دفعة أخرى , ومجدت الله لأجل رأفاته الكثيرة ورحمته وتحننه على خليقته وصنعة يديه إذ لا يشاء موت الخاطئ أو هلاك أحد من البشر بل يحب رجوع الجميع إليه .
وكان الوقت مساء فاضطجعت ونمت , وإذا ملاك نورانى قد ظهر لى بالليل وأنهضنى من النوم وقال لى : هوذا قد خلصت فلا تعد تخطئ لئلا يصيبك أشر , ثم قلت له من أنت يا سيدى بهذا المجد المحيط بك ؟ أجابنى أنا هو ميخائيل رئيس الملائكة الواقف أمام الله فى كل حين أشفع فى جنس البشر . أنا الذى سألت الرب ورددت نفس تلك الإمرأة إليها دفعة أخرى , تقوى واغلب , ثم رشمنى بعلامة الصليب المقدس وغاب عنى , فصرت فى خوف عظيم من ذلك المنظر العجيب , وحين أشرقت الشمس نهضت مسرعا فأخذت المال وقسمته نصفين بالسوية وتركت ما يخص شريكى داخل منزله وأخذت نصيبى وفرقته على المساكين والفقراء ثم مضيت هاربا إلى جبل شيهيت , ولبست ثياب الرهبنة والإسكيم المقدس .
وإبتدأت أعمل بيدى الأكل وأتصدق على المساكين والمحتاجين وأمضى إلى بيعة رئيس الملائكة الجليل ميخائيل فى الثانى عشر من هاتور وبؤونة لأقدم القربان للرب ليغفر لى خطاياى السالفة . وهذا هو عملى وما اتفق لى قد شرحته لك يا أبى لأجل ما جزمت علىّ بهذا الكلام الصعب . وأما غذائى فهو خبز وملح وشرابى قسط من الماء كل يوم وأصوم إلى الغروب .
فلما سمع الأب البطريرك هذه السيرة الحسنة مجد الله محب البشر مجيب الذين يطلبون إليه بقلب نقى , وقال له بالحقيقة عظيمة هى سيرتك وجهادك الذى تصنعه . من أجل هذا أحبك الله وأنعم عليك بثلاثة أكاليل الواحد لأجل توبتك النقية البريئة من كل عيب والآخر لأجل أتعابك وقرابينك التى تقدمها لله فى بيعة رئيس الملائكة الأطهار ميخائيل أما الثالث فلأجل إسكيم الرهبنة الذى تسلحت به لقتال العدو. فطوباك بالحقيقة يا أوساولوس الرب قد غفر لك خطاياك وصرت اليوم مثل اليوم الذى ولدت فيه . فأغلب وتقوى وكمل سعيك الصالح فإنه ليس لك نصيب فى هذا العالم بل نصيبك ملكوت السموات مع جميع القديسين , ولما قال له ذلك تركه وسأل رفيقه الشيخ قائلا له : أسألك يا ابى القديس من أجل الله أن تخبرنى أيضا بسيرتك الصالحة لعلى إذا سمعت ذلك أريح نفسى كما هو مكتوب ليروا أعمالكم الصالحة فيمجدوا أباكم الذى فى السموات . أجابه الشيخ قائلا : اغفر لى يا أبى القديس فإنى إنسان مسكين خاطئ أكثر من كل إنسان على الأرض , وأعلمك يا أبى القديس هوذا لى من العمر مائة سنة وقد ترهبنت ابن اثنى عشر سنة وأنا عديم الإهتمام بشغل اليد ماعدا ما تحتاج إليه الضرورة , وأصنع صلوات كثيرة فى الليل والنهار كمثل وصايا القديسين وأصوم يومين يومين ماعدا السبت والأحد .
أما الأربعين المقدسة فأصوم فيها اسبوعا اسبوعا وأنا محب للوحده والإنفراد جدا , لا أشتهى أن أنظر وجه إنسان البته وأحب الغرباء , وقد كنت أعلى مسكنى فنظرت هذا الأب أوساولوس هذا مقبلا من داخل البرية ومجد الرب محيط به , وملاكه ماشيا معه يكتب خطواته فنزلت إليه وأخذت بركته وأتيت معه إلى هذا المكان المقدس وهذا عملى يا أبى قد شرحته لك ولم أخف عنك شيئا البته لأنك مؤتمن على نفوسنا من قبل الله .
وأنا أسألك يا أبى أن تذكرنى فى صلواتك ليكمل الرب هذا العمر الزائل وأن أجد رحمة ودالة أمامه فى يوم الدينونة الرهيبة .
أما الأب البطريرك فمجد الله كثيرا وقال طوباك ثم طوباك فإنه هوذا وهب لك الرب إكليلا عن أتعابك فى قيامة الصديقين .
وبعد هذا صليا كثيرا ثم خرجا بعزاء من الرب فى سلام , وكملا ما إبتدأ به من أعمال الفضيلة ثم انتقلا إلى النعيم الأبدى حاملين ثمار أتعابهم الصالحة .
مجدا لله وتبجيلا لرئيس ملائكته الأطهار ميخائيل الشفيع فى جنس البشر كل وقت . فلنهرب الآن يا إخوتى من اعمال الخطية ونقبل إلى التوبة الحقيقية من كل قلوبنا .
سائلين شفاعة السيدة البتول العذراء القديسة مريم التى حملت عنقود الحياة وشفاعة رئيس الملائكة الأطهار ميخائيل . ولربنا المجد الدائم آمين .
التوقيع:



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الأعجوبة العظيمة التى صنعها رئيس الملائكة ميخائيل فى 12 مسرى Misho Fayez منتدى الملاك ميخائيل 0 08-18-2011 01:06 AM
الأعجوبة العظيمة التى صنعها الملاك ميخائيل فى 12 بؤونة ..!! Misho Fayez منتدى الملاك ميخائيل 2 06-23-2011 04:23 PM
الأعجوبة العظيمة التى صنعها الملاك ميخائيل فى 12 برمهات Misho Fayez منتدى الملاك ميخائيل 1 03-21-2011 01:00 PM
الأعجوبة العظيمة التى صنعها الملاك ميخائيل فى 12 أمشير Misho Fayez منتدى الملاك ميخائيل 3 02-20-2011 11:59 PM
الأعجوبة العظيمة التى صنعها الملاك ميخائيل فى 12 طوبة Misho Fayez منتدى الملاك ميخائيل 2 01-20-2011 11:04 PM


الساعة الآن 03:39 AM


† هدف خدمتنا: "‎ذوقوا وانظروا ما أطيب الرب‎" مزمور 34 : 8 †
† مبدأ خدمتنا: "ملعون من يعمل عمل الرب برخاء‎" ارميا 48 : 10 †
† شعار خدمتنا: "ليس لنا يا رب ليس لنا لكن لاسمك أعط مجدا‎" مزمور 115 : 1 †